شهد إعلان مجموعة البريكس انضمام مصر لها ترحيب واسع من الخبراء لما يحمله هذا الانضمام من مكتسبات على الصعيد السياسى والاقتصادى لمصر.
وأن هذا الأمر الذى يعزز من دور مصر كقوة إقليمية وعالمية، ويفتح آفاقًا واسعة للتعاون الاقتصادي والتجارى ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون بينها وبين دول المجموعة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأشارت إلى أن هذا يعود على الدولة بالنفع ليس من جانب توافر العملة فحسب، وسيتم زيادة الانتاج والحد من البطالة وتعظيم الناتج القومى.
وأوضحت أن تكتل البريكس يضم دول قوية اقتصاديا كالبرازيل التى يمكن تستفيد منها مصر فى فيما يخص الانتاج والثروة الحيوانية.
وروسيا التى يمكن أن تستفيد منها مصر فى استكمال منظومة الاكتفاء الذاتى باستيراد الحبوب والاعلاف مما يعود بالفائدة على الدولة المصرية.